جهاتعاممجتمع

وزير التربية الوطنية رشيد بالمختار والسفير المتجول “رَايْسْ الفِرَارِيَة”

   صورة       الوزير والشبح.jpg 2016                                                                                                                                                                               قَالْكْ أسِيدي : راه  (1)(رشيد بالمختار ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻤﻬﻨﻲ رفقة ﺭﺋﻴﺲ ﻓﻴﺪﺭﺍﻟﻴﺔ ﺃﻣﻬﺎﺕ ﻭﺁﺑﺎﺀ ﻭﺃﻭﻟﻴﺎﺀ التلاميذ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻜﻮﺭﻱ يقومان بزيارة تفقدية لمؤسسات تعليمية بمراكش ) “لا حول ولاقوة الا بالله” رَاهْ رَايْسْ ( الفِرَارِيَة : من فِعل فَرَّ , يَفِرُّمن العمل .إوَ شُوفُو أسْيَدنَا…!!! )   الموظف الشبح رفقة وزير التربية الوطنية وفي زيارة رسمية لمؤسسة تعليمية – مبرمجة سلفا – يعني ان السفير المتجول حاضر بالصفة  “الفرارية ” ياله من عبث والف عبث … حتى ولو سلمنا ان هذه ” الجمعية ” لازالت قائمة  الذات فهذا لايبرر عدم التحاقه بمقر عمله ( تجاوزا ) لان مقر عمله الاصلي هو ( منطقة لوداية بنواحي مراكش ) ولكن كما سبق وان اشرنا الى عبث العابثين وفساد المفسدين فالسفير المتجول كان طرفا في هذه اللعبة الفاسدة .لانه لايعقل ان يستمر في مهمة “تكليف وهمي” لتمان سنوات دون حسيب ولا رقيب لان الذين من المفروض ان يراقبو ه هم من تستر عليه خلال كل هذه السنوات .(كان السفير فوق العادة رفقتهم اينما حلو وارتحلوا ) فكلهم يتحملون مسؤولية هذا العبث وهذا الاستهتار الذي افسد التدبير الاداري بهذا المرفق الحيوي الذي ياتي في المرتبة الثانية بعد الوحدة التر ابية ( وهذا ليس من باب المزايدة ) ما عليهم الا ان يردوا ( تضامنا ومناصفة بينهم لانهم شركاء في الجريمة ) الاموال التي اخدها السفير المتجول دون وجه حق.                                                                                                 (1) :عنوان لمقال بموقع اليكتروني .

تعليق واحد

  1. ما من شك أن هؤلاء الذين يفسدون في تربية وتعليم أبنائنا وبناتنا قد وجدوا في الاداراة من يحتضنهم للتمادي في أعمالهم،وما من شك أن ساعة الحقيقة قد دقت للمحاسبة والضرب على يد كل من كان سببا في ذلك من إداريين وأداوتهم المسخرة للنهب، و هدر المال العام،والمحسوبية،فالمشكلة ليست في الاداة المستعملة ولكن في من يحركها وهنا بيت القصيد،والشعار الواجب هو ” كلنا آباء لنتعاون ضد كل من يفسد تربية وتعليم أبنائنا وبناتنا “

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى