أزطا أمازيغ يواكب التجربة المغاربية في مجال الاداعة الجمعياتية عبد الرحمان الرامي بمبادرة من الشبكة الامازيغية من اجل المواطنة كانت فرصة العمل المشترك مع جمعيات اجنبية للظفر بتجربة اعلامية لشباب وشابات ازطا العاملين في مجال الاعلام وتأتي ذلك مع جمعية حاملة لمشروع اداعة جمعياتية بكل من تونس والجزائر .
ومثل ازطا في تحين التجارب الاعلامية كل من عبد الرحمان الرامي و زهرة اوحساين اضافة الى سليمان عطو و سعيد فقير ؛ ومن حيثيات الجولة الاعلامية لدولة تونس والجزائر تواجد اداعات جمعياتية تبث على اثير افم موازة مع الادعات الخاصة و التابعة للنظام الحاكم ؛ وبعد جلسة عمل رفقة مسييري اداعة دريم افم بمدينة القيروان اكدو لنا ان الاداعة تعمل على بث برامج متنوعةهادفة في مجالات مختلفة دون قيود . في ما يخص الاعتمادات فلا وجود لها الى حد الان ما يصعب العمل بهذه الوثيرة الصعبة لكن يبقى النفس الطويل في هذه المهنة سيد نفسه ؛ والتعاون المتبادل بين اعضاء الادارة يشكل قوة صاعدة موازاة مع المتابعة المستمرة لمستمعي الاداعة على صعيد مدينة القيروان و نواحيها .وكانت بداية الاداعات الجمعياتية بعد الثورة التونسية حيث عمل مجموعة من الشباب العاطل على هيكلة اداعات من اختيارهم بعد توصلهم برخصة من الهاكا ؛ لتصبح دولة تونس حاملة لعشر اداعات جمعياتية تعمل على تغطية انشطة مدينة القيروان اظافة الى برامج اداعية مباشرة دات الطابع السياسي و الاجتماعي على الخصوص . ولا ننسى المجالات الاخرى فلها نصيبها من البث على هذه الاداعة .